ما هي رمل الكلى او حصوات الكلى ؟ وما هي خطورتها وكيف يتم علاجها ؟
الأسباب التي تؤدي إلى تكوين رمل الكلى او حصيات الكلى :
ا-قلة شرب المياه والسوائل أو ازدياد فقدانها من الجسم بسبب حرارة الجو أو الأعمال الشاقة التي تسبب زيادة في التعرق.
ب- الإكثار من شرب المشروبات الغازية او الإفراط في تناول الأطعمة المالحة أو المحتوية على البروتينات مثل اللحوم.
ج-الإصابة ببعض الأمراض التي ترفع تركيز أملاح معينة في الإدرار مثل داء النقرس أو بعض الأمراض الوراثية في العائلة التي تصيب الكلية أو تسبب خللا في عمل بعض الإنزيمات .
د-تناول بعض الأدوية لفترات طويلة لعلاج أمراض أخرى مثل أقراص الكالسيوم أو أدوية علاج الأورام السرطانية أو مدرات البول.
الأعراض :
- ظهور آلام مفاجئة في أسفل البطن أو في جانبي البطن أو في منطقة الكليتين.
- قد يميل لون البول إلى الاحمرار أو مائل للون الوردي مع الشعور بحرقة أثناء التبول.
- الشعور بعدم تفريغ المثانة بشكل تام بعد انتهاء التبول أو الشعور باحتباس البول بشكل خاطئ.
- قد يشعر المصاب بالغثيان و قد يعاني من القيء في بعض الأحيان .
العلاج :
يعتمد علاج رمل الكلى او حصوات الكلى على شرب الماء والسوائل بكثرة ما لا يقل عن 2 ليتر في اليوم الواحد مع التقليل من تناول الأطعمة ذات الأملاح العالية أو الأطعمة التي تحتوي على البروتينات وفي بعض الحالات قد يلجأ الطبيب إلى استعمال الأدوية مثل العلاجات المقلونة للإدرار لمعالجة رمل اليوريك أو مضادات الالتهاب .
يعتمد علاج رمل الكلى او حصوات الكلى على شرب الماء والسوائل بكثرة ما لا يقل عن 2 ليتر في اليوم الواحد مع التقليل من تناول الأطعمة ذات الأملاح العالية أو الأطعمة التي تحتوي على البروتينات وفي بعض الحالات قد يلجأ الطبيب إلى استعمال الأدوية مثل العلاجات المقلونة للإدرار لمعالجة رمل اليوريك أو مضادات الالتهاب .
المضاعفات والخطوره :
بالإضافة إلى ما تسببه هذه الرمال من إزعاج وعدم ارتياح للمريض والتي قد تعيق عمله أو تحد من نشاطه فان الخطورة الرئيسية من بقاء هذه الرمال وعدم علاجها هو تكوين الحصى والتي تسبب أعراضا أكثر شده للمريض وتحتاج إلى علاجات أكثر تعقيدا إضافة إلى تأثيرها على وظيفة الكليتين والجهاز البولي.
بالإضافة إلى ما تسببه هذه الرمال من إزعاج وعدم ارتياح للمريض والتي قد تعيق عمله أو تحد من نشاطه فان الخطورة الرئيسية من بقاء هذه الرمال وعدم علاجها هو تكوين الحصى والتي تسبب أعراضا أكثر شده للمريض وتحتاج إلى علاجات أكثر تعقيدا إضافة إلى تأثيرها على وظيفة الكليتين والجهاز البولي.
الإبتساماتإخفاء